العودة   منتدى مقاطعة > ملتقى الأعضاء العام > المناقشات العامة > وصول جثمان الامير سلطان يرحمه الله تعالى والصلاة عليه.. صور وفيديو

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-2011, 12:23 AM   #1
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي وصول جثمان الامير سلطان يرحمه الله تعالى والصلاة عليه.. صور وفيديو

___________________________


التعديل الأخير تم بواسطة لاتدف ; 26-10-2011 الساعة 08:58 AM
لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 01:38 PM   #2
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

كان في مقدمة مستقبلي الجثمان إلى مطار قاعدة الرياض
خادم الحرمين الشريفين يستقبل جُثمان الفقيد الراحل ويقف حزيناً أمامه ( صور )

الرياض – الوئام :
وصل إلى مطار قاعدة الرياض الجوية عند الساعة السابعة من مساء اليوم الإثنين جُثمان فقيد الوطن والأمة الأمير سلطان بن عبدالعزيز – رحمه الله – وكان في استقبال الجُثمان خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – -حفظه الله – حيث وقف أمام جُثمان أخيه في مشهدٍ مؤثر . وسط لحظات صمت خيمت على كل الحضور .
وقد تابع ملايين المشاهدين عبر القنوات الفضائية مراسم وصول الجثمان في مشهد أحزن الوطن , وتم نقل جثمان الفقيد الراحل في سيارة إسعاف أستعداداً لآداء صلاة الميت عليه عصر غدٍ الثلاثاء في جامع الإمام تركي بالرياض , بحضور خادم الحرمين الشريفين وإخوان الفقيد وشخصيات عربية وإسلامية, تشاركها الحضور شخصيات دولية بارزة .







___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 02:05 PM   #3
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي











___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 02:12 PM   #4
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

في أول زيارة خارجية بعد الثورة
المشير طنطاوي في السعودية لتقديم واجب العزاء


سبق - القاهرة: قالت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" منذ قليل: إن المشير حسين طنطاوي القائد العام رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية، توجه إلى السعودية اليوم على رأس وفد، لتقديم واجب العزاء في وفاة ولي العهد الأمير سلطان بن عبد العزيز، رحمه الله.

وحسب الوكالة، يضم الوفد الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة، والفريق رضا حافظ قائد القوات الجوية، واللواء أركان حرب مختار الملا عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

جدير بالذكر أن هذه أول زيارة خارجية للمشير طنطاوي منذ اندلاع ثورة 25 يناير، وتولي المجلس العسكري قيادة أمور البلاد في المرحلة الانتقالية

___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 02:18 PM   #5
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

دمعة" تشهد على حب أمير الرياض لـ "فقيد الأمة"
الموت يختصر كل شيء ..سلمان أنت رمز الوفاء

شقران الرشيدي- سبق- الرياض :
الموت نهاية منطقية لكل كائن حي، فالخالق - سبحانه وتعالى - يقول في كتابه الكريم (كل مَن عليها فان)، (وما تدري نفس بأي أرض تموت).
وفجيعة الموت تختصر كل شيء في هذه الدنيا الفانية الحياة.. والحب.. والوفاء.. والمشاعر.. فعندما يقسو علينا الموت وينتزع من بين حنايانا قريباً أو عزيزاً أو حبيباً تتشكل تلقائياً التعابير، فترسم ملامح بالغة الحزن على الوجوه.. بل إنها قد تتمازج فتفتت الروح والجسد لتستقر في القلب مباشرة قاسية مؤلمة.. وموت الأخ فيه من الحزن الشيء الكثير، وربما يكون أقوى وأوضح وأكثر حسماً على قسمات الوجه والجسد والذهن؛ ليفيض قسراً خارج العين على شكل دمعةٍ سخية رغم محاولة منعها وإيقافها



في هذه اللقطة النادرة الحزينة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز، رجل المواقف والأحداث الجسيمة، يبدو التأثر واضحاً على محياه وهو يرى ويلامس ويرافق كفن جثمان أخيه الفقيد الغالي الأمير سلطان المسجى أمامه، فعضَّ شفته السفلى قبل أن تفرَّ من العين دمعةٌ ثم دمعتان تتلوهما دمعاتٌ صامتة حارقة.

وهذه الصورة المُعبِّرة التي وضعنا لها في "سبق" عنوان المحبة الصادقة بين الإخوة.. تُعيد أمامنا اكتشاف كل هذا الحب المبثوث بين الأمير الراحل الكبير سلطان (أبو خالد) وأخيه الأمير سلمان.. وهي علاقة طفولة، وصبا، وشباب، ورجولة، وصحة، ومرض وموت.. لتقول في النهاية: سلمان أنت رمز الوفاء

___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 02:52 PM   #6
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

بالفيديو: نزول نعش الأمير سلطان على قدم أحد أفراد طاقم الطائرة


صحيفة المرصد: في الوقت الذي كان عدد من الأمراء السعوديين وطاقم الطائرة المقلة لنعش الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله يقومون بإنزاله من الطائرة، سقط النعش على رجل أحد أفراد الطاقم، مما أدى إلى سقوط الموظف وطلبه من البقية أن يرفعوا النعش من على رجله، مما أعطى اعتقادا لدى البعض أنه قد أغمي عليه من شده صدمته بالوفاة، ولكن الفيديو كشف أن الأمر غير ذلك.وأكد أحد الشهود أن قدم الموظف علقت بين رولات الرافعة (الرافعة عبارة عن رولات متحركة لتسهيل دفع التابوت) مما أدى إلى كسر في القدم .. هذا وقام الأمير فيصل بن خالد بن سلطان برفعه


___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 09:50 PM   #7
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي



















































اللهم ثبته عند السؤال

___________________________


التعديل الأخير تم بواسطة لاتدف ; 25-10-2011 الساعة 09:56 PM
لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-10-2011, 10:05 PM   #8
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي








































___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 26-10-2011, 08:57 AM   #9
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

قائد طائرة الرحلة الأخيرة : رأيت حجم الفاجعة على محيا الأمير سلمان



صحيفة المرصد : طوال عدة سنوات عمل فيها الكابتن طيار علي الشهري قائدا لطائرة الأمير سلطان، لم تكد الابتسامة تفارق محياه، فقد كان الفقيد الكبير ينثر ابتسامته على كل من حوله. قطع الكابتن على الشهري عشرات الآلاف من الأميال داخل البلاد وخارجها، محلقا في الأجواء في معية ولي العهد.. وتظل لكل رحلة ذكراها العطرة، وعبقها الجميل، لكن الرحلة الأخيرة التي حملت الجثمان الطاهر من نيويورك إلى القاعدة الجوية في الرياض ستبقى علامة فارقة في حياة الكابتن الشهري ومسيرته في عالم الطيران.
رحلة الوداع:
يروي كابتن طائرة الأمير سلطان تفاصيل 17 ساعة من الحزن النبيل والدموع الكثيفة حيث حملت الطائرة الجثمان وسط موجة صمت من كانوا على متنها، صمت يلفه حزن أعمق على فجيعة رحيل سلطان الخير..
«التحقت بالطيران الملكي قبل نحو 20 عاما، وحلقت في الفضاءات، لكل رحلة ذكرى وقصة وحكاية، لكن رحلة الوداع كانت أقساها وأمرها على نفسي ووجداني وعلى كل من كان على متن تلك الرحلة الحزينة». يتذكر الكابتن الشهري كل التفاصيل الصغيرة والكبيرة التي أحاطت بكل الرحلات التي تشرف فيها بقيادة الطائرة المقلة للأمير الراحل، فقد كان ــ يرحمه الله ــ قريبا من الجميع، يشعر كل واحد منهم أنه الأقرب إليه.
يقول «في كل رحلة يقف سموه عند بوابة الطائرة يصافحني والطاقم فردا فردا، يسألنا عن أحوالنا، كان يبادر بالسؤال عنا قبل أن نسأله عن صحته، ولا يهدأ له بال حتى يطمئن علينا واحدا تلو الآخر».
المغادرة إلى نيويورك:
كيف تلقى الكابتن علي الشهري النبأ الفاجعة؟.. «سمعت بالخبر الحزين مثل غيري، وتلقينا التعليمات بالسفر إلى نيويورك لإحضار الجثمان، كانت لحظات صعبة ومريرة، غمرنا البكاء والدموع، وعند وصول الطائرة إلى هناك شعرت بفداحة الفقد في عيون الجميع، رأيت حجم الفجيعة في نفس الأمير سلمان، والأمراء خالد بن سلطان وفيصل بن سلطان وكل من كان هناك قرب الراحل الجليل.. أحسست أن فيضانا من الحزن والأسى يغمر الجميع».
رحلة العودة:
وعن بدء رحلة العودة الحزينة من نيويورك، يقول قائد طائرة الأمير سلطان الكابتن علي الشهري، «هي رحلة مختلفة تماما عن كل رحلات الفقيد الغالي، درج في كل مرة يصعد فيها سلم الطائرة على غمر الجميع بابتسامته فتسود السعادة والفرح أجواء الرحلة، وفي الرحلة الأخيرة فاضت ملامح الحزن في وجوه الجميع بعدما غابت الابتسامة، كان أغلب من في الرحلة في حالة حزن عميقة وسط الصمت الذي يلف متن الطائرة، الأمير سلطان سحابة ماطرة تغيث أينما حلت في كل مدينة وقرية.. رأيت الدموع في عيون أطقم الضيافة».
الاقتراب من الرياض:
رحلة الوداع الأخيرة تبقى في ذاكرة علي الشهري، هي الأطول، لا بحساب المسافة وبعد المكان.. تبقى الأطول بحساب الفجيعة والأسى والإحساس الذي أحاط بكل طاقم الطائرة بأن الرحلة هي الأخيرة للأمير الذي أحبوه فأحبهم.. يقول الشهري «لم أبرح مقعد القيادة طوال الرحلة خلال 17 ساعة، حينما اقتربت الطائرة من الهبوط في مطار القاعدة الجوية في الرياض ازدادت كثافة الحزن والأسى، وكان مشهدا لا ينسى عندما شاهدنا خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي جثمان الأمير سلطان.. ثم كان المشهد المهيب عندما هبط، يحفظه الله، من السيارة متحاملا على الألم في مشهد أبوي كريم، كانت لحظات مؤثرة صمت فيه الكلام وتحدثت فيه المشاعر».
ذكرى اللقاء الأخير:
يظل آخر لقاء جمع الشهري بالأمير الراحل، أثرا باقيا في قلبه ووجدانه «في آخر رحلة قبل رحيله بادر سلطان الخير كعادته بالسؤال عن أحوالي وصحتي ومن معي في مقصورة الطائرة، شهدت له عدة مواقف وهو ينصت إلى طلب كل محتاج وينظر إلى من في يمينه ليبلغه سرعة تنفيذ ما أمر به.. رحم الله سلطان الخير، وأنزل على قبره شآبيب الرحمة والمغفرة، إنا لله وإنا إليه راجعون».

___________________________


التعديل الأخير تم بواسطة لاتدف ; 26-10-2011 الساعة 09:55 AM
لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 26-10-2011, 10:01 AM   #10
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

صحافي كويتي يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة في مستشفى "نيويورك برسبتيريان"
عاجل(الرياض)-
شعر بعض المرضى الخليجيين الذين يعالجون في مستشفى نيويورك برسبتيريان في الولايات المتحدة الأميركية، أن هناك «أمر ليس طبيعياً»، وبعد خمس دقائق تلقى المرضى الذين خرجوا في الممرات في الدور 14 نبأ وفاة الأمير سلطان بن عبدالعزيز. اللحظات الأخيرة كان يرويها الصحافي حسين الفيلكاوي، الذي يتلقى العلاج في المستشفى نفسه، ويصفها بأنها كانت مرهقة.
وقال حسين الفيلكاوي الذي يتعالج منذ سبعة أعوام في المستشفى نفسه من أعراض السمنة: «دخلت إلى المستشفى من أجل العلاج منذ 10 أيام، وعرفت أن الأمير سلطان بن عبدالعزيز يتلقى علاجه ويرقد في العناية المركزة. كنت أشاهد أمير منطقة الرياض الأمير سلمان بن عبدالعزيز ومساعد وزير الدفاع والطيران الأمير خالد بن سلطان يرافقان الراحل، ومكان إقامتهما داخل المستشفى مع الوفد المرافق لهما»، مشيراً إلى أنهما يطمئنان باستمرار على «استقرار» صحة الأمير، الذي كان يخضع لعناية فائقة في الدور الرابع.
وأشار إلى أن الأمير سلطان بن عبدالعزيز كانت له أيادٍ بيضاء في علاج المرضى داخل المستشفى، «كان يأمر بعلاج المرضى الذين لم توافق شركات التأمين الصحي هناك على تغطية تكاليفهم، ومساعدة الكادر الطبي من المسلمين الذي يتلقون تعليمهم في التخصصات النادرة».
ويروي الفيلكاوي تفاصيل الساعات الأخيرة من حياة الأمير سلطان بن عبدالعزيز: «كان ابنه الأمير خالد بجواره، إذ شاهدت خدمة المرضى في المستشفى ينادون بسرعة على الأمير سلمان بن عبدالعزيز، وهو في الدور الـ14 حيث يقيم هناك، للتوجه حالاً إلى الدور الرابع مكان قسم العناية الفائقة، وذلك بطلب من الأمير خالد، وكان الوضع مربكاً بين الوفد المرافق مع الأميرين».
وأضاف: «بعد خمس دقائق، كان الوقت حوالى الساعة العاشرة مساء بتوقيت نيويورك، وإذا بالأمير سلمان والأمير خالد ينقلان نبأ وفاة الأمير سلطان بن عبدالعزيز».
ولفت إلى أن مساعد وزير الدفاع والطيران الأمير خالد، زارنا بعد ثلاث ساعات من وفاة والده الأمير سلطان، يودعنا، ويسألنا عن أحوال المرضى الخليجيين الصحية، وعن حاجاتنا كذلك «كان الأمير خالد رابط الجأش، هادئ الأعصاب، كان كالجبل الذي لا تهزه الرياح، وطلب منا الدعاء له بالمغفرة».

http://burnews.com/news-action-show-id-29319.htm


___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:26 PM.