التزمت الصمت خوفاً من الفضيحة مع اقتراب موعد زفافها
"عروس مكة" ذهبت لتشتري حليها فتحرش بها بائع الذهب السعودي

فهد المنجومي - سبق - مكة المكرمة: ألقت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمكة المكرمة، القبض علي شاب سعودي (29 عاماً) يعمل في محل لبيع الذهب والمجوهرات أثناء تحرشه بفتاة أجنبية (22 عاماً) في غفلة من والدتها.

ولخوف الفتاة من الفضيحة التزمت الصمت علي فعلته المشينة، ما جعل المتحرش يتمادى حتى لمس أجزاء من جسدها.

وفي التفاصيل التي حصلت عليها "سبق" أن رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بفرع المنصور، أثناء تجولهم الميداني في شارع المنصور شاهدوا في أحد محلات الذهب والمجوهرات فتاة من تقف بطريقة غير طبيعية، وتتحرك بشكل مريب داخل المحل، وهناك بائع بالمحل يلاحقها بنظراته وتحرشه اللفظي وسط غفلة من والدتها التي كانت تتجادل مع بائع آخر.

وشاهد رجال الحسبة المتحرش يمد يده إلى جسد الفتاة، التي كانت تحاول الإفلات منه.
ودخل رجال الهيئة للمحل وألقوا القبض على البائع المتحرش الذي كان يتصبب عرقاً من الخوف والخجل.

وبسؤال الفتاة عما فعله الجاني ولماذا سكتت عنه؟ أكدت أنها تخاف من المشاكل والذهاب إلى قسم الشرطة، وتخشى الفضيحة وتجمهر المارة، خصوصا أن عرسها بعد العيد.

حاولت الأم ضرب المتحرش، لكن تمت تهدئتها وإعداد محضر ضبط وتحويل الجاني إلى مركز شرطة المنصور، ليتم التحقيق معه.

وسيحال غداً السبت إلى دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام، بحكم الاختصاص.

اتمنى يتم جلده قدام المحل اللي حصلت فيه المشكله عشان يصير عبره لغيره ...ويسجن بعدها ولا يكتفى بتوقيفه كم يوم وتعهد ويمسك الباب .

لا حول ولا قوة الا بالله
الله يعينها ولا يفضحها
ويستر على بنات المسلمين أجمعين

بعض النساء هداهن الله لا يحرصن على التستر امام الباعة ..خاصة الذهب فتراها تترك العباءة وربما خرج شي من صدرها والشيطان حاضر في كا مكان..
من الخطأ الكبير ان تذهب المرأة للتسوق لوحدها بل لابد من حضور زوجها أو اخوها وان تكون محتشمة حتى لا يكون هناك مجال لضعاف النفوس..ان لم نحمي نساءنا وحرائرنا فمن نحمي؟

لماذا لايتم تانيث الوظائف التي تمس المراة مباشرة

خسر سمعته وخسر الوظيفة !
هدى الله شباب المسلمين ووفقهم لنصرة قضايا أمتهم....
بدلا من التسكع في الأسواق والمحادثات الهاتفية اللا أخلاقية
أو قتل الوقت أمام شاشات الفضائيات وبين مقابض البلايستيشن .

الله المستعان
كان زمان عندنا فرقة مراقبة الاخلاق وكام من ضمنهم قاضي وذلك للحكم المباشر في بعض القضايا البسيطه فالمفروض صاحب المحل يتم جلده مباشرتا قدام محله ليكون رادع لغيره

حسبي الله ونعم الوكيل

من عاشر القوم اربعين يوم صار منهم... وانتم اكيد عارفين قصدي..

حسبي الله ونعم الوكيل
وفي رمضان