لا تاخذ ولا شئ منهم ..

سامسونج الآن يجمع بماليزيا و الصين و عمر شاشاته الإفتراضي ما يزيد عن 3 سنوات (الكلام هذا من موظف بصالة عرض وكيلها المتبولي بجده ) و البحث بجووجل لا يضر أيضاً .

سونى سعر مرتفع و مميزات متواجده بغيرها و آداء ناجح 100% فقط مع البلاي ستيشن و مشغلات الأفلام ( تجربه لثلاث موديلات مختلفه و النتيجه نفسها ) .

بالنسبة للرسيفر أحسن نقاء للصوره حتلاقيه من قنوات الإم بي سي و الشوتايم و بعض القنوات بالقمر الأوربي مثل قناة سكاي الرياضيه " مشفره للأسف ".. و الكلام هذا يشمل الرسيفرات اللى تستخدم مخارج ال HDMI أيضاً مثل الدريم و الهايفون و غيرهم لإن المصدر ( القمر الفضائي ) هو السبب .

السبب: كل شاشات ال LCD تعمل بتقنية ال HD اللى هي High Definition و معناها الوضوح العالي .
بينما غالبية القنوات العربية تعمل بالنظام القديم SD و اللى هي Secure Digital و معناها الأقرب الرقميه الآمنه و هي ذي المعتمده بغالبية القنوات الحاليه و أجهزة الألعاب السابقه مثل البلاي ستيشن 2 و غيرها .

طبعاً سيد شاشات ال LCD بعرض تقنية ال SD هو البلازما و لكنه شبه منقرض و يحتاج للعديد من العمليات لتفادي مشكلة التطبيع و عمر الشاشه الإفتراضي محدود لإن تقنية العرض بالغاز .

أنصحك بشاشات السكارليت من إل جي :كورى 100% + دعم للتقنيتين السابقه " عرض أفضل لقنوات ال SD مع أقل نسبة تشويش + مميزات نادره مثل مخرج اليو إس بي لعرض الأفلام و الصوتيات و مشغل أقراص مدمج لبعض الشاشات الكبيره " 60 بوصه على ما أذكر " + ضمان طويل 10 سنوات و واضح " وكالة الناغى " + شكل إحترافى و يقبل أى ديكور متواجد به و له طقم سماعات خارجيه رائع + غالبية مواصفات السوني و السامسونج و البايونير " السواد " + يمكن إستخدامها كشاشة كمبيوتر + و 90% من المخارج المعروفه لتشغيل أى جهاز .

و أسعارها مره حلوه ( من الوكيل ) .

فيه تقنية جديده إسمها OLED هجين بين ال LCD و Plasma ,, سيئه و مشاكلها كثيره للغايه - لا تقربها .

لأجل تعرف الفرق : أطلب أى موظف بصالة عرض تشغيل شاشته من اللى ذكرتها على الرسيفر .. غالباً سيرفض لأن العرض سيكون بجوده سيئه و إذا لقيت شف العرض على قناة مصر أول شئ و بعدين قنوات الإم بي سي .
( و ضامن الرفض 100% بصالات سوني لأن شاشاتهم جداً سيئه مع تقنيات ال SD )

خبر شبه حلو: قرأت بموقع ما إنه فيه قمر عربي حيدعم تقنية ال HD جارى العمل عليه و حيكون إطلاقه بالسنة هذه أو ب 2011 على ما أفتكر " الله يعطينا عمر و عافيه " .