للاسف مازال اغلب الكائنات العربية تفكر بمنطق العصور الجاهلية
هذا مصري يعيش وسط مصريين وذاك سوري يعيش وسطهم واذا واحد جرب يعيش مع جنسية مختلفة شاف الاذى والسب فقط لاختلاف الجنسية
يارجل بعض الناس يعتقد انه عايش في عصر العبودية والذل ولا يستطيع ان يقألم نفسه مع التغييرات
انظر الى الشباب العربي على تويتر تجد الغالبية العظمى منها راقية في فكرها وطريقة الحوار وتجدهم يعبرون عن حريتهم وتحررهم من الذل رغم اختلاف اعراقهم وجنسياتهم واماكنهم واستغلال العلام الجديد لصالح التقدم والرقي بفكر العرب من جميع الجنسيات بلا استثناء

لكن هناك كائنات كثيرة كبيرة في السن 45-65 مازالو يعيشون العصر الذين هم ولدوا فيه وهو عصر الظلام

وما تقوله اخي العزيز عن رفض ملاك العقارات او من يكلونهم يالتاجير لجنسية اخرى ماهو الا ارتداد عن طريقة فكرهم فالسلوك هو الترجمة العملية للا خلاق التي اكتسبوها منذ الطفولة
لذلك من المعتاد ان تجد رجل او امراة ولد في ستينات القرن الماضي او بعده بقليل يفكر بهذا المنطق الا مارحم الله