ودعت الطفلة التي لم تبلغ احد عشر سنة الدنيا في المدرسة الثامنة باسكاكا الجوف نتيجة تاثرها بالبرد وسقطة جواهر بعد انتهاء الطابور وخرج من فمها الزبد بعد ان ابيظت عيناها من البرد وقد فارقت الحياة قبل وصولها للمستشفى نتيجة توقف القلب بسبب البرد القارس

الخبر من جريدة الحياة
السوال الى متى الطابور الصباحي وما الجدوى منه ولماذا لا تصدر تعليمات صريحة بالغا الطابور في اوقات الشتا القارس اذا علمنا ان الطابور الصباحي يكون بعد الاشراق بخمس دقائق وان بعض التلاميذ لايهتم بالملابس بسب ان المنزل به تدفئة كافية ولا يشعر بالبرد داخل المنزل واذا علمنا حال الساحات في المدارس وانها مكشوفة وفي الساحات الخارجية للمدرسة اقترح تجربة الطابور الصباحي داخل الصف بحيث تكون الاذاعة منقبل بعض تلاميذ الفصل وبعض التمرينات من المعلم وبها نستفيد من الاذاعة بحيث يتمكن اكبر عدد من التلاميذ من المشاركة في الالقاء ويذهب الخجل من كثير من التلاميذ ويمكن تطبيق بعض الافكار مثل توحيد الحديث بعض الفضائل النبوية لكل اسبوع مثل اسبوع الصدق واسبوع الامانة واسبوع بر الوالدين وهكذا وللحديث بقية

لاحول ولاقوة إلا بالله.

الخطأ من الطرفين ... إدارة المدرسة التي لم تراعي برودة الجو الشديدة وتكاسل إدارة التعليم في إتخاذ قرار بهذا الشأن من طرف واحد.

و الطرف الثاني أهل الطالب الذين (في بعض الحالات) يهملون أبنائهم و بناتهم و لا يحرصون على إلباسهم ملابس تقيهم شر هذا البرد والتي ليس من الضرورة أن تكون ثقيلة أو مخصصة للبرد بل يمكن تكون عدة طبقات من ملابس عادية.

الموضوع كله يحتاج للكثير من إعادة النظر في نظام الطابور الصباحي خاصة في مثل هذه الأوقات.

الله يرحمها ويصبر اهلها ويخلف عليهم

اعرف انه اصدر تعميم بالغاء الطابور الصباحي

لاحول ولا قوة الا بالله

الوزاره لن تتحرك الا بعد مايقع الفاس بالراس

اخس وزاره عندنا

الله يصبر اهلها ويعظم اجرهم

لاحول ولاقوة الا بالله

كتاب اليوم

صالح محمد الشيحي جواهر .. بأي ذنبٍ قٌتلت؟ كتبت الأسبوع الماضي وطالبت بأن يتم إلغاء طابور الصباح في مدارس الحدود الشمالية ومدارس الجوف بسبب البرد الشديد..
لم يستجب أحد (استجابة جادة) سوى مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الجوف، ذلك الذي تجاوب على الفور مشكوراً، وأصدر تعميما عاجلاً بمنع إقامة طابور الصباح حتى يعتدل الجو.
* يا وزير التربية وأنت الرجل الإنسان الذي يمتلئ قلبه إنسانية ورحمة: تعال لترى كيف أن ما حذرت منه قد وقع.. يقول الخبر الذي نشرته صحيفة الحياة يوم أمس: ودّعت طفلة لم تبلغ ربيعها الـ 11 الحياة، في ساحة مدرستها (الثامنة الابتدائية) صباح أول من أمس في مدينة سكاكا، نتيجة تأثرها من البرد،.. وأكد مصدر طبي في مستشفى الأمير عبد الرحمن السديري، أن الطفلة توفيت نتيجة توقف قلبها بسبب البرودة الشديدة، لافتاً إلى أنها وصلت إلى المستشفى بعد أن فارقت الحياة.
* بعض مديري التعليم يعيشون في واد والناس في واد آخر.. ولكثرة جلوسهم في غرف إداراتهم فيما يبدو، يظنون أن الناس ما يزالون في فصل الصيف..
* يا معالي الوزير.. يا أيها الإداري الحازم.. يا صاحب القلب الرحيم: هؤلاء لا يشعرون بمعاناة الآخرين.. هؤلاء يحتضنون المدافئ منذ الثامنة صباحا وحتى الثانية والربع، ويحتسون الحليب بالزنجبيل.. وأبناؤهم وبناتهم يلبسون الملابس الشتوية، والمعاطف الدافئة، ويحملون في حقائبهم الساندويتشات الساخنة.. ولذلك فهم لا يشعرون إطلاقاً بما يجري حولهم.. فهل تتوقع أنهم سيبكون عندما يعلمون أن (جواهر) ماتت من البرد؛ لأنها أرغمت على الوقوف في طابور الصباح في هذه الأجواء الباردة جدا؟
أرجوك: لا ينبغي إطلاقاً أن يتم السكوت عن مديرة المدرسة ولا عن مديرة الإشراف التربوي.. ولا عن مدير التعليم.
* معالي الوزير: أي (مطرٍ) هذا الذي ننتظره وتعليمنا في بعض المناطق يديره هؤلاء المسؤولون الذين نزعت الرحمة من قلوبهم؟
* سقطت الطفلة الصغيرة في ساحة المدرسة الخارجية، بعد الانتهاء من الطابور الصباحي، وابيضّت عيناها وتوقف قلبها بسبب البرودة الشديدة..
* "بأي ذنبٍ قُتلت"؟

الأخبار

التربية تحث منسوبيها على المشاركة في مسابقة" باحة الفنون التشكيلية"
عبدالله العبيد

الباحة: محمد آل ناجم

تلقت وزارة التربية والتعليم دعوة رسمية للمشاركة في مسابقة" باحة الفنون التشكيلية" التي تقام على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي من خلال المؤسسات التربوية والتعليمية والجهات التعليمية والثقافية في دول المجلس. جاء ذلك في خطاب وجهه نائب أمير منطقة الباحة رئيس مجلس إدارة جائزة باحة الفنون التشكيلية الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود إلى وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله العبيد قال فيها إن " الجائزة قد حققت نجاحاً طيباً ولاقت صدى واسعاً بين الفنانين التشكيليين والفنانات التشكيليات، وإنها مستمرة في أداء رسالتها لتحقيق الأهداف المنشودة".
وبناء على ذلك وجه الوزير العبيد الجهات المعنية في الوزارة بحث منسوبي الوزارة على المشاركة في هذه الجائزة للراغبين وفق شروط الجائزة والتي حددت أن آخر موعد لقبول الأعمال هو يونيو من عام 2008م.
وجاء في شروط المسابقة أن يكون المتقدم سعودياً أو من مواطني دول المجلس أو المقيمين في المملكة العربية السعودية، وأن يراعى في الأعمال المقدمة ألا تعارض تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وأن تكون من الأعمال المتميزة بحسب تقدير لجنة الحكام التي تركت الحرية للفنانين في اختيار مقاسات اللوحة شريطة أن يكون العمل حديثاً ويحق الاشتراك بعمل واحد.
وفي حال فوز عملين للمشارك يتم احتساب العمل المتقدم في التقييم، وأن يكتب خلف العمل اسم الفنان واسم العمل وتاريخه وعنوان المشارك ورقم هاتفه وصندوقه البريدي وأي بيانات أخرى يرى المشارك أهمية إضافتها، وترسل الأعمال إلى العنوان التالي (جائزة باحة الفنون التشكيلية، ص.ب 735 الباحة المملكة العربية السعودية).
يذكر أن مجموع جوائز المسابقة (300.000) ريال سعودي موزعة على ست جوائز على النحو التالي:
الأولى : 100.000 ريال سعودي.
الثانية : 70.000 ريال سعودي.
الثالثة : 50.000 ريال سعودي.
الرابعة : 40.000 ريال سعودي.
الخامسة : 25.000 ريال سعودي.
السادسة : 15.000 ريال سعودي.

هذا اسلوب وزارة التعليم المنخفض
واسلوب تربيتها لابنائها ورعايتهم
اذا سفلت بعقولهم فحري بها ان تسفل بحياتهم

---------

أن مجموع جوائز المسابقة (300.000) ريال سعودي موزعة على ست جوائز على النحو التالي:
الأولى : 100.000 ريال سعودي

لو تكون الجائزة الاولى كيس رز بسمتي ابو45كجم لكان احسن

راح ننتظر الله يسلمك إلين ما تتغير فكرة التعليم من تربيه إلى توسيع مدارك ومفاهيم ... ودام الموضوع هو فرض أفكار شخصيه ... ما راح يتحسن نظام التعليم أبد الآبدين ...