الأخوة المقاطعين
جزاكم الله خيراً، وجزى الأخ الكريم على الموضوع الطيب
لكن الحقيقة نقطة واحدة أريد أن أضيفها أن المقاطعين لشركة موتورولا في الولايات المتحدة الأمريكية قد لا يزيد عددهم عن بضعة مئات (أنا لا أخفف من قيمتهم) ولكن أقصد أن السواد الأعظم لا يأبه بما يحدث في العالم، فما بالك في العالم العربي، وما بالك بالذين هم ضد الكيان الصهيوني. هذه حقيقة يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار.