السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكلتي زي مشكلة اي واحد فينا التي لاتنتهي مع شركة الاتصالات

بعد اللخبطة اللتي حصلت العام الماضي في نظام شركة الاتصالات وورود الينا فواتير تزيد عن الحد الإئتماني المحدد من قبلنا وارتفاع مفاجئ في فواتيرنا ،، قررت تغير الشبكة الخاصه بي من الاتصالات ( عفوا حراميه ) إلى شبكة موبايلي فكان الآتي

بتاريخ 16 / 1 / 1431 هـ قمت بمخالصه نهائية من شركة الاتصالات السعوديه وتسديد فاتورة بما تزيد عن 700 ريال مع انه حدي الائتماني 300 ريال ،، وتسجيل طلبي بتحويلي إلى موبايلي ،، وبكذا اكون انتهيت من شركة الاتصالات ،، وذهبت بنفس الوقت إلى شركة موبايلي واستخرجت شريحة من نفس الرقم ،، اخبرني موظف موبايلي بأن امر التحويل يتطلب من اسبوعين الى ثلاثة اسابيع فأخبرته اني صبرت عليهم سنين فكيف مااصبر اسابيع ،، وياليتها كانت اسابيع الا صارت شهور

احبتي والله شاهد على ماأقول

حتى هذه اللحظة لم يتم تحويلي من شركة الاتصالات إلى موبايلي ،، ومازال جوالي يستقبل رسائل دعائية ،، ومازالت فواتيري تأتيني من فتره لفتره بمبالغ لا اعرف من اين اتت مع انه مغلق ومقفل دائما وآخرها فاتورة تحمل رسائل دوليه ،، وانا العالم بره مااعرف احد لكن مااقول الا حسبي الله ونعم الوكيل

خلال هذه الفتره راجعوهم اخواني بما يزيد عن الخمسة مرات ،، وفي المرة الخامسه في شهر 6 جاتني خمسة رسائل بتنفيذ الغاء طلبي في خدمات الاتصالات ،، اذن موظف الاتصالات في المرة الاولى اللي جيته فيها لم يقم بتنفيذ طلبي ومااقول الا حسبي الله ونعم الوكيل عليه

انا مضطره للتحويل وليس لتغير رقمي ،، لأهمية رقمي في عدة جهات قدمت فيها ومن الصعب تغييره فنظامنا في السعوديه خايس ،، وهذا الرقم له 11 سنه معايا

والفرع الذي طلبت فيه تحويلي إلى موبايلي ،، هو فرع اتصالات الصديق بالمدينة المنوره خلف مكتبة جرير وبرجر كينج

وسبق قدمت شكوى بريديا إلى هيئة الاتصالات ولكن لاحياة لمن تنادي ،، وسبق راجعنا موبايلي لعل يكون عندهم السبب فأخبرنا الموظف انه لاعلاقة لهم بالموضوع ،، فالسبب مرتبط بالاتصالات السعودية

فإلى متى وهي تتعامل مع عملائها بإستحقار ؟

إلى متى وهي تجبر عملائها للبقاء لديهم ؟؟

مااقول الا حسبي الله ونعم الوكيل بحق الله تعالى في هذا الوقت المتاخر من الليل ،، نسأل الله ان يعطلهم مثل ماعطلو الكثير من عملائها ،، فلا احد يلومني على دعواتي ،، فما أخذوه مني ليسا سهلا ،، وماضيعو مني من وقت ليس رخيصا