لازلت تواصل الشتائم وليس بغريب على اسلافك فبنو أميه سبو وتشتمو علي بن ابي طالب عليه السلام لسنوات طويله ولكن أعطيك الفرصة لتجع عن مسبتك وان لم تراجع نفسك فلن اتداخل معك مره اخرى

بالنسبه للاخوه

لماذا ذكر في القران هذه الايه (وَإِلَىٰ عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا ۗ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ)
فقوم عاد كفار وهود نبي فلماذا وصف الله قوم عاد بالاخوه لنبي الله هود

اما بالنسبه ليزيد بن معاويه عليه من الله ما يستحق بجرمه في قتل وسبي اهل البيت فقد ذكر الامام علي عليه السلام في حربه على معاويه حيث قال اخوتنا بغو علينا فهنا ان لم تكون اخوه في الدين فهي اخوه في الخلق

وبالنسبه لشارون وغيره اين انت من دعم اهل فلسطين ضد اليهود

اما بالنسبه لاسمك فهل قرات او شاهدت او علمت ان هناك اسم انجلش لاشخاص وممثلين أيضاً فهو ليس مجرد اسم للغه وانما اسم لاشخاض ابحث ولا تضيع الحقيقه


اما ولايه الامام عليه فلماذا كتبكم تروي هذا الحديث
قال ابن حجر في الإصابة (4/569 ) وأخرج الترمذي بإسناد قوي عن عمران بن حصين قصة قال فيها : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( ما تريدون من علي إنّ علياً مني وأنا من علي وهو ولي كل مؤمن بعدي ).

اي بعد رسول الله صلى الله عليه واله من هو الولي اي بمعنى ولي أمور المسلمين

قال الله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )

فالولايه لله ولرسوله وللذين امنو ومن هم من امن فالايه تقول الذين يقيمون الصلاه ويؤتون الزكاة وهم راكعون
وهنا من تفاسيركم

وقال ابن جرير : حدثني الحارث ، حدثنا عبد العزيز ، حدثنا غالب بن عبيد الله سمعت مجاهدا يقول في قوله : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع

وقال عبد الرزاق : حدثنا عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه ، عن ابن عباس في قوله : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية : نزلت في علي بن أبي طالب

ورواه ابن مردويه من طريق سفيان الثوري ، عن أبي سنان ، عن الضحاك عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائما يصلي ، فمر سائل وهو راكع ، فأعطاه خاتمه ، فنزلت : ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية .

اما بالنسبه للخمس لااعلم لما انت غاضب عندما نعطي علمائنا خمس اموالنا نحن أحرار في اموالنا نعطيها لمن نعطيها وان كنت تريد الدليل فنعطيك من مصادرك

ورد في بعض الأحاديث في المصادر السنية في تخميس موارد ليست من غنائم الحرب, فجاء أنه (( في الركاز الخمس )) (البخاري / كتاب الزكاة / ب 66, ح 1499 - مسلم
مما يؤيد عدم انحصار قانون الخمس في غنائم الحرب فحسب


قلت لك انك تتشعب في الموضوع فلا نستطيع ان نوفي كل نقطه حقها فانت مستمر بالشتيمه وهذا يبين ضعفك وانا لم اشتم وانما اوردت ايات واحاديث