بسم الله الرحمن الرحيم

** أيها الأحبة ....................... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

** يشتهر الرافضة بفقدان (الغيرة) على نسائهم وانعدام (العفة) عند محارمهم بسبب زواج (المتعة) الذي شرعن لهم الزنا بشكل لم تعهده الديانات ولا الأمم ، وفتح أبواب الدعارة في كل بيت ، وأصبح بعضهم يركب بعض بالساعة واليوم والأسبوع ..!!؟ بل إن عقيدتهم تحث الرجال والنساء عليه من باب التعبد والقربى إلى الله (والعياذ بالله) ، بل إن حكومة (إيران) نظمت ذلك بفتح دور خاصة للمتعة في شوارع في كافة المدن وأحيائها ... وبذلك فإنهم تفوقوا على البهائم التي تغار على إناثها من الذكور الأخرى بل ويعتمد معظم الحيوانات على الزواج الفردي الدائم.

** هذه مقدمة لابد منها لكي نعلم ونؤكد للجميع أن معظم الطالبات المستفيدات من البعثات الدراسية الخارجية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين حفظه الله هن (رافضيات) واللواتي لم يترددن في الالتحاق منذ أول إعلان لهذا القرار مستغلات تردد أو رفض أهل السنة لإرسال بناتهم دون محرم أو خوفا عليهن ، بينما الرافضية لا حرج عندها وعند أهلها ولا في معتقدها من الدراسة أو العمل في أي مكان وتحت أي ظرف ، ونجدهن بكثرة يعملن في المستشفيات والمستوصفات والمؤسسات الحكومية والأهلية وبشكل ملحوظ .

** يتحدث الكثيرون عن كثافة أعداد الرافضيات اللواتي التحقن بهذه المنح ، وكان على المسئولين التنبه لهذا الأمر وموازنة نسب القبول وتحديدها ، فهؤلاء الطالبات الرافضيات اللواتي ذهبن للدراسة في الخارج في مختلف التخصصات والدرجات وعلى حساب الحكومة سوف يرجعن بالتأهيل والخبرة وربما النفوذ ، وبالتالي فإن ذلك يخدم مذهبهن ويزيد من قوة طائفتهن ومكانتهم وتمكنهم وهم الذين أثبتت الأيام مدى خطورة معتقدهم على ديننا وأمننا ومجتمعنا ، وما سيخلفه نتائج هذا الأمر من آثار على مصالحنا ومصالح مجتمعنا مستقبلا .

** أنا لست ضد منحهن الحق في الاستفادة من هذه المنح ولكنني ضد سيطرتهن على معظم الكراسي والمنح وعدم تنظيمها وتوزيعها بحسب أعدادهن قياسا على أعداد بناتنا ، بل إن يدي على قلبي خوفا وإشفاقا على بعض بناتنا اللواتي ذهبن للدراسة دون محرم أو في ظروف غير آمنة بتفريط من أهلهن ..!!!!!!؟؟

** أسأل الله أن يمحق عقيدة الرافضة ويهدي أتباعها .

ـــ الأحد : 9/6/1431هـ

** تحياتي وتقديري ،،،

** أخـوكـم كـش مـلـك

ــ كتب أحد الأخوة :
ـــــــــــــــــــــــــ
اخي كش ملك : الرافضة ليست لديهم نخوة ولارجولة فكيف بغيرة ولهذا فهم على استعداد ان يرسلوا
نساءهم وفتياتهم ليس الى الخارج فقط بل الى القصور والشاليهات
فالرافضية عندما تدرس في الخارج تكون الحرية عندها متوفرة وتستطيع ان تتزوج زواج متعة عشر
مرات في الليلة الواحدة وعندما تعود تنشر الرذيلة بين افراد المجتمع

انعدام الغيرة لدى الرافضة ليس فقط بسبب زواج المتعة , بل هي عقوبة من رب العالمين نتيجة طعنهم في أمهات المؤمنين وفي عمر و عثمان رضي الله عنهما وعن باقي الصحابة الكرام.

سيأتيك الآن من يقول أن المقال طائفي بحت ولا يخدم توجهات الوطن ولا توجهات المنتدى.
أعاننا الله على تلك العقول.
سلمت يداك أخي كش ملك

الزينبيات ...

ههههههههههههههههههههههههههه

جاني ايميل من زينبيه ( تصف روحها ) وتستفتي الصدر .. على ممارسة الزناء

للجنود احياء للمتعه وجهاد لهن ...

ويحثهن هذا الاحمق بل ويطلب منها ان تراسل مكتبه الخاص ... لكي يطلبها عند الازمات

الله يمحقهم

جزاكم الله خير

اتمنى ان تقتصر البعثات على السنيات فقط لانهن هن الثروة الحقيقية لهذا الوطن الكريم اما الشيعيات فمعروف مآلهن الى اي بلد سيكون..

اللي فيكم يبغى يوسع صدره , ويشوف كيفية التشجيع على الزنا باسم الدين , يدخل على هالرابط:




لا تفوتونه , والله إن الرافضة مقصة ما بعدها مقصة

الرافـضة يسيرون وفق مخطط

مرسوم ودقيق

بينما يتخبط المسلمون السنة

خبط عشواء في ليلة ظلماء كما

يقال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mr.English

انعدام الغيرة لدى الرافضة ليس فقط بسبب زواج المتعة , بل هي عقوبة من رب العالمين نتيجة طعنهم في أمهات المؤمنين وفي عمر و عثمان رضي الله عنهما وعن باقي الصحابة الكرام.

سيأتيك الآن من يقول أن المقال طائفي بحت ولا يخدم توجهات الوطن ولا توجهات المنتدى.
أعاننا الله على تلك العقول.
سلمت يداك أخي كش ملك

ــ صدقت أخي الحبيب وأشكرك على المشاركة .

ــ رد أعجبني :
ـــــــــــــــــــــــ

لو أن الموضوع ، هو إستئثار الرافضيات بالبعثات الدراسيه ، لهان الأمر.

الرافضة بدأو يزحفون على كل القطاعات ، بحماس وتشجيع من سادتهم الفرس. وتخاذل وجبن وخور منا!

البوصلة لدينا تؤشر في إتجاه معاكس للصواب والمنطق ، في كل شئ!

التوظيف للرافضه ، ولشبابنا البطالة والفقر!
التدريب على حمل السلاح ، في إيران وجنوب لبنان للرافضه ، ولشبابنا السجون التي اكتظت بهم بدون أن يعلم أحد لماذا!
الإعلام بدأو يزحفون عليه ، ونحن لنا منابر المساجد ندعو فيها على امريكا باالويل والثبور ، ولولاة أمورنا باالبطانة الصالحه!

إنّ يومآ كأحد يومي بغداد: الأول الذي دخل فيه المغول في القرن السابع، والثاني الذي اجتاحته فيه قطعان الرافضه قبل عدد سنين- ينتظرنا بدون أدنى شك!

وليس علينا سوى النوم في العسل ، والإكثار من الدعاء لولاة الأمر ، والإنغماس في مناقشة قضايانا المصيريه ، مثل : إرضاع الكبير ، وقيادة المرأه للسياره ، وهدم المسعى هل هو مندوب أم مباح ، وفصل التوأم من غير العرب ، وحوار الأديان...إلخ !

ــ إسمعوا وإحمدوا الله على نعمة الهداية :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ