العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > خلوها تصدي > نجاح خلوها تصدي .. مسؤولي مبيعات السوق السعودي للسيارات وضعه صعب ويعاني من ازمة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-01-2010, 08:25 AM   #1
جمرة غضا
التميمية
المراقب العام
 
الصورة الرمزية جمرة غضا
 
رقـم العضويــة: 715
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: محفر تمر سكري
المشـــاركـات: 40,561
Twitter

افتراضي نجاح خلوها تصدي .. مسؤولي مبيعات السوق السعودي للسيارات وضعه صعب ويعاني من ازمة

اليوم بدأت المقالات التطبيلية الملمعه لبعض الوكلاء بالعودة للصحف !!
وايضًا اليوم نشرت تقارير صحفية ولقاءات مع من لهم علاقة بالسوق .. تنفي بها وجود ركود بالسوق السعودي للسيارات ..
وبعض التقارير تقول أن هناك إرتفاع قادم للأسعار .. وكأنه نداء تحذيري للعملاء!
"اشتروا قبل لاترتفع الاسعار عليكم "
بطبع مثل هذه التقارير والمقالات ترمى خلف الظهر .. فنحن أعلم بأزمتهم ونعلم بأنهم اجبروا على خفض الإستيراد بنسب كبيرة جدًا ,,لم يسبق لهم خفضها من سنوات عديدة فوق 10 سنوات او اكثر ... وكل ما زاد التطبيل وتلميع والتحذير من رفع الاسعار نعلم ان الازمة تخنقهم .. وكل ماخرجوا لنا بالصحف نعلم انهم يبحثون عن متنفس !!
ولكن في ظل انتشار الاكاذيب والتدليس والنصب ...لابد ان يخرج صوت الحق
جريدة الحياة لهذا اليوم نشرت تقرير صحفي
يُصرح به أن السوق السيارات السعودي يعاني من ازمة ووضعه صعب ..
و هناك تعنت من اصحاب بعض الوكالات ورفض خفض الأسعار اسوة بالاسواق العالمية
ونحن نقول لهم تعنتوا كيفما شئتم فالأزمة لن تنال إلا منكم
ومدامها تحدي خلوها تصدي


هذا تقرير جريدة الحياة

اقتباس:
تسهيلات البيع تؤكد «أزمة» سوق السيارات و«تراجع» المبيعات
الثلاثاء, 19 يناير 2010




الرياض - سعد الأسمري


Related Nodes:

تراجع مبيعات السيارات في السعودية. (أ ف ب)






كشف مسؤولو مبيعات وتسويق في قطاع السيارات في السعودية عن تراجع مبيعات السيارات الجديدة في المملكة خلال النصف الثاني من العام الماضي ومطلع العام الحالي بنسبة بلغت 30 في المئة في المتوسط، في حين وصل إلى 60 في المئة لبعض السيارات التي لا تجد طلباً كبيراً.
ودلل هؤلاء في تصريحات إلى «الحياة» على صحة آرائهم، بالتسهيلات الكبيرة التي تقدمها الوكالات في السداد، ونسبة الخصم التي تصل إلى 30 في المئة على الشراء النقدي ومن دون فوائد، إضافة إلى خدمة الصيانة المجانية للسيارة لمدد كبيرة، ما يعكس حال الركود في المبيعات.
وقال مدير المبيعات في مجموعة الوعلان نبيل العمري: «إن العام الماضي شهد ركوداً وتراجعاً في مبيعات السيارات بلغ 20 في المئة، وذلك لأسباب عدة، أهمها ضعف السيولة لدى الكثير من الأفراد، في الوقت الذي لم تتراجع أسعار بعض السيارات التي شهدت ارتفاعات كبيرة قبل الأزمة العالمية، على رغم تراجعها في السوق العالمية».
وأضاف أن شركته سجلت ارتفاعات كبيرة في مبيعات سيارات هيونداي العام الماضي بلغت نسبتها 50 في المئة، ويعود ذلك إلى توافر قطع الغيار وضمان خدمة ما بعد البيع، إضافة إلى أن أسعار السيارات مناسبة.
ولفت إلى أن الكثير من بائعي السيارات في المملكة اتجهوا إلى الإعلان عن تخفيضات كبيرة بسبب تكدس السيارات لديهم، خصوصاً من موديلات السنة الماضية، إذ اتجهوا إلى تقديم عروض كبيرة لجذب العملاء وتسويق السيارات.
وتوقع العمري أن يستمر التذبذب في حجم المبيعات حتى نيسان (أبريل)، ثم تشهد السوق نمواً بسبب طرح الموديلات الجديدة التي ستستقطب عدداً من المشترين.
من جهته، أكد مندوب المبيعات في شركة الموسى والرشيد جمال أبوالعلا أن هناك تراجعاً في حجم مبيعات السيارات عموماً في السوق السعودية، يتراوح بين 30 و60 في المئة، ويظهر ذلك من خلال ما تطرحه الكثير من الوكالات من عروض مغرية تهدف إلى كسب أكبر عدد من العملاء بسبب تكدس السيارات لديها.
وتابع: «إن الإقبال على شراء السيارات يتركز في برنامج البيع المنتهي بالتمليك، إضافة إلى البيع لشركات الليموزين والتأجير، فيما الطلب من الأفراد بالنقد محدود».
وأكد أبوالعلا أن المشترين يركزون على السعر وتوافر قطع الغيار والصيانة بعد البيع، إذ تعاني بعض السيارات من عدم توافر قطع غيارها إلا في المدن الرئيسية، أو عدم توافرها بشكل فوري، وهذا ما يجعل الإقبال على تلك السيارات محدوداً.
وكشف عن «وجود سيارات من موديلات قديمة لدى بعض الوكالات، ما جعل أصحابها يطرحونها بسعر منخفض».
أما تاجر السيارات عبدالرحمن بن ناصر، فوصف وضع سوق السيارات السعودية بالصعب، وقال: «على رغم التسابق الكبير في تقديم الإغراءات لشراء سيارة، إلا أن سوق السيارات السعودية تمر بأصعب فتراتها، إذ يوجد تراجع كبير في المبيعات خلال الأشهر الماضية وصل إلى 50 في المئة لبعض السيارات»، مؤكداً أن غالبية المشترين لديهم أمل بأن تنخفض الأسعار خلال الفترة المقبلة بحدود 30 في المئة.
وأوضح أن سوق السيارات تشهد تذبذباً وتناقضاً في المبيعات، فهناك عروض خيالية وتخفيضات كبيرة من جهة، ونفي ورفض من أصحاب وكالات لخفض الأسعار أسوة بالسوق العالمية.
ولفت إلى أن بعض موردي السيارات أعلنوا في فترة ماضية عن ارتفاع أسعار موديلات العام الماضي بأكثر من 12 في المئة، بحجة إدخال إضافات ومميزات وإكسسوارات جديدة على تلك الموديلات.
وذكر الناصر أن الكثير من الوكالات تتجه دائماً إلى طرح عروض وتخفيضات كبيرة بهدف تصفية الموديلات القديمة، استعداداً لطرح الموديلات الجديدة بشكل أفضل.
يذكر أن دول مجلس التعاون الخليجي تضم نحو 4 ملايين سيارة، منها أكثر من 1.8 مليون سيارة في المملكة. وبلغت واردات المملكة من قطع الغيار والسيارات العام قبل الماضي أكثر من 38 بليون ريال، وهي تعد أكبر سوق للسيارات في المنطقة.
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/98938

___________________________

التميمية تويتر


للتواصل مع ادارة المقاطعة



التعديل الأخير تم بواسطة جمرة غضا ; 19-01-2010 الساعة 01:22 PM سبب آخر: وضع البنر
جمرة غضا غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 AM.