عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2011, 10:50 AM   #8
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

يامسيو بداح قبل ان ترفع للمقام السامي بضرورة عودة الاعزاء على قلبك البنقال الى حضنهم الدافئ

اقرأ هذا الخبر سود الله وجهك انت واللي رايح تفاوضهم

قتل طفلة سعودية على يد سائق بنغالي



نورة

حسبي الله ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون

عظم الله أجر أهل نوره وأجارهم في مصيبتهم العظيمة
والله انها مصيبة مؤلمة ومحزنة ويتقطع القلب لها
عندما يتم العثور علي الطفلة نوره مقتولة وممثل في جسدها البريء
جسدها الضعيف وعيونها البريئة التي لا تعرف الحقد بعد
هذه الطفله تقتل وينكل بجسدها الضعيف

حسبي الله ونعم الوكيل

علي يد قاتل نزعت من قلبه الرحمه بل هو سفاح مجرم
عليه من الله اللعنة الى يوم الدين قتلها الظالم الفاجر
وهتك عرضها وضربها بفأس على رأسها
يا الله
هذا الجسد البريء يضرب بفأس
يارب طفح الكيل

حسبي الله ونعم الوكيل

إنه السائق الذي قام بهذه الفعلة الشنيعة
إثر خلاف بينه وبين والد نوره
فقد قام بخطف البنت وضربها واغتصابها وقتلها والتمثيل بجسدها
هل يعقل أن يكون الخلاف سببا لفعل هذه الجريمة
بل هي القلوب المريضة للعمالة البنغاليه الوافده
عليهم من الله التشريد والتفتيت الي يوم الدين
اللهم أذق فاعل هذه الفعلة الخزي في الدنيا والاخره
اللهم وأرنا فيه عجائب قدرتك يا قوي يا متين يا فعال لما تريد
الصورة مؤثرة
اذا كنت لا تتحمل اغلق الرسالة
حسبي الله ونعم الوكيل
/\
/\
/\
/\
/\


جريمة بشعة تهز الرياض..
ساومها وقطع أصابع طفلها وأدخلها من تحت الباب.
اتصلت الزوجة وطلبت أغراضاً من البقالة التي توصل لهم الطلبات كالعادة..
ولكن هذه المرة كان الشيطان حاضراً.

فعندما وصل العامل البنغالي إلى المنزل قرع الجرس فركض الطفلان الصغيران إلى الباب وفتحاه
أمام العامل الذي لمح أمهما مقبلة إلى الباب
أزّ الشيطان العامل البنغالي عندما رأى المرأة فاقتحم المنزل،
فلاذت المرأة بالملحق القريب وأقفلت الباب عليها، فطلب منها فتح الباب فرفضت، فبدأ يهددها
بإيذاء الأطفال، ولكنها لم تستسلم له
فأمسك أصبع أحد الطفلين وقطعه بسكين كانت معه وأدخله على أمه من تحت باب
الملحق ولكنها لم تستسلم، فقطع الأصبع الثاني، ثم الثالث..
ثم أمسك الطفل الآخر وحزّ عرقاً في رقبته وبدأ ينزف دماً..
ولكن المرأة لم تسلم نفسها له
فحاول القفز عليها من خلال فتحة "المشب" التي في سقف الملحق ولكن الفتحة كانت ضيقة
فانصرف مخذولاً.. ولكن الطفل الذي حز عرق رقبته قد نزف حتى مات..
ولما أيقنت الأم بانصرافه خرجت واتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث، فجاء مسرعاً إلى المنزل.
ليرى طفليه؛ أحدهما ميت جراء النزيف والآخر ثلاثة من أصابعه مقطوعة
فأخذ سلاحه واصطحب زوجته ودخل البقالة وسألها أين هو؟ فأشارت إليه، فأفرغ ما كان في مسدسه من رصاص في جسده..
ثم أخذ الأبناء للمستشفى وسلم نفسه للجهات الأمنية.. ولا زالت القضية منظورة ..
والبقالة مقفلة منذ تاريخه..


___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس