اخطىء الكاتب في بداية مقالة فايران ليست صانعة للمذهب وليست صانعة للمراجع بل هي حديثة العهد على التشيع وينسب الفخر لشيعة العرب الذين ادخلوا التشيع الى ايران
هنا اضيف بان حوزة قم مستقلة عن الحكم الايراني رغم ماتفعله الحكومة من الضغط عليهم فهناك غير منتظري يعارض ماتفعلة اجهزة السلطة الايرانية

كذلك سمعت بان صباح الموسوي معارض ايراني وهذا امر طبيعي بان يجعل اي قضية طافحه على السطح تخدم قضيتة

بقية مقالة انا اتفق معة في بعضه فايران مثل اي دولة مستبده في العالم تقود شعبها بالحديد والنار والامر الجيد في المقال بانه ذكر بعض من الشخصيات والمراجع الذين رفظو افعال ايران وولاية الفقية وما تفعله بحق الشيعة في ايران والشعب الايراني باعراقة

اما قولة :
((فما لا يصح بحق السيستاني أو غيره من المرجعيات الشيعية يجب أن لا يصح بحق غيرهم من علماء الإسلام أيضا .))

فانا اشد على يديه واتمنى ان تكون هذه العبارة ميثاق تحترم كل الرموز بين المذهبين


تتفق معي؟؟