لنعد الى التاريخ قليلا ونرى مدى الحقد على هذه البلاد منذ توحيدها وخاصة انها مهبط الوحي وبلاد الحرمين ومنبرا للسنه المطهره قصة محاولة قتل الملك عبدالعزيز رحمه الله على يد يمني شيعي اثناء الحج واعرف ان الكثير لم يسمع بها من قبل ولكن اوردتها للتذكير فقط..

محاولة إغتيال الإمام الصالح الملك عبد العزيز آل سعود:
حيث حاول شيعة اليمن، اغتيال ذلك الإمام العادل، الذي وحد جزيرة العرب، على كلمة التوحيد، وهو الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله تعالى، ولكن الله خيب آمال أولئك المبتدعة الضُلال، ففي يوم الجمعة 10 ذي الحجة، الساعة الواحدة صباحاً، من يوم النحر عام 1353ه، شرع الملك عبد العزيز، وحضرة صاحب السمو الملكي، ولي العهد الأمير سعود، ورجال الحاشية والحرس، ومعهم ثلة من رجال الشرطة، يطوفون بالبيت الحرام طواف الإفاضة، وبعد انتهاء الشوط الرابع واستلام الحجر الأسود، تقدم الملك سائراً في شوطه الخامس، ووليُ عهده وحاشيتِه، يسيرون خلْفَه، إذا برجل يخرج فجأة من حِجْرِ اسماعيل، شاهراً خنجراً، قد انتضاها في يده، وهو يصيح بصوت غير مفهوم، متقدماً من الملك عبدالعزيز، يريد طعنه فاعترضه أحد جنود الشرطة وهو يدعى (أحمد بن موسى العسيري)، فطعنه الرجل، فأرداه قتيلاً فأمسك به آخر يسمى (مجدوع بن شباب) فطعنه أيضاً، فعاجل المجرم عبدٌ من عبيد الملك يدعى (عبد الله البرقاوي) بطلق ناري من سلاحه، فأرداه قتيلاً قبل أن يتمكن من الوصول إلى الملك عبدالعزيز.
وفي هذه اللحظة شُوهد مجرم ثان، رفيقاً للمجرم الأول يجري من خلف الملك، يريد القضاء على ولي العهد، الأمير سعود، خارجاً من حجر إسماعيل من جهة الركن اليماني للبيت الشريف، شاهراً خنجره أيضاً فعاجله عبد من عبيد ولي العهد، يُدعى (خير الله) بطلق ناري من سلاحه فقَتَله.
وحينما رأى المجرم الثالث ما حل بأصحابه، وكان قد خرج فيما يظهر، من حجر اسماعيل مع المجرم الثاني، هرب مسرعاً يريد الفرار فأطلق عليه جنود الشرطة رصاص بنادقهم، فخر صريعاً وظل على قيد الحياة مدة ساعة واحدة، تمكن المحققون في أثنائها من معرفة اسمه بقوله: أنا علي.
فنجى الله عز وجل الملك الصالح عبدالعزيز آل سعود رحمه الله تعالى، من خبث وإجرام أولئك المبتدعة.

والله يا أخي الفاضل إن ما نراه من سيطرة العماله الأجنبيه بكل جنسياتها على موارد بلدنا وإقتصادها لأمر يحز في النفس , فمن عماله بنغاليه الى يمنيه مرورآ بالمصريين والهنود ...... الخ سيطروا على البلاد ونهبوا خيراتها والمصيبه العظمى ان الكثير منهم لا يقابلون الإحسان بالإحسان بل يتفننون في طغيانهم وإجرامهم . صدقني أخي الفاضل انا لست عنصريآ ولا ضد أي جنسيه بل إن ما يعتصر قلبي ألمآ هو أن ارى الكثير من الشباب السعودي لا يجد لقمة العيش أو العمل نتيجه لسيطرة الأجانب على خيرات بلدنا , ذكر لي أحد أقاربي وكان يريد أن يفتتح محل للإنترنت أن أحد الباكستانيين قال له بالحرف الواحد ( أنتم السعوديين تعيشون على منجم ذهب وبلدكم بها خير كثير ولكنم لا تعرفون كيف ثشغلون عقولكم ) والله العظيم صدمتني العباره ولكنها الواقع للأسف . صدقني لا زلت أحلم باليوم الذي تدار به بلدنا بأيدي أبنائها وتعتمد عليهم في نهضتها ونتخلص من العماله الأجنبيه بكل أطيافها ولا نستقدمهم إلا في أضيق الحدود , وكلامي هذا نابع من حبي لأبناء وطني ورغبتي بأن يكونوا هم من يجنون خير بلدنا وينعمون بأفضالها . ودمت بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسبرين

لا زلت أحلم باليوم الذي تدار به بلدنا بأيدي أبنائها وتعتمد عليهم في نهضتها ونتخلص من العماله الأجنبيه بكل أطيافها ولا نستقدمهم إلا في أضيق الحدود , وكلامي هذا نابع من حبي لأبناء وطني ورغبتي بأن يكونوا هم من يجنون خير بلدنا وينعمون بأفضالها . ودمت بخير

أمنية وحلم المخلصين للبلد ...متى؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا تدف

لنعد الى التاريخ قليلا ونرى مدى الحقد على هذه البلاد منذ توحيدها وخاصة انها مهبط الوحي وبلاد الحرمين ومنبرا للسنه المطهره قصة محاولة قتل الملك عبدالعزيز رحمه الله على يد يمني شيعي اثناء الحج واعرف ان الكثير لم يسمع بها من قبل ولكن اوردتها للتذكير فقط..

محاولة إغتيال الإمام الصالح الملك عبد العزيز آل سعود:
حيث حاول شيعة اليمن، اغتيال ذلك الإمام العادل، الذي وحد جزيرة العرب، على كلمة التوحيد، وهو الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله تعالى، ولكن الله خيب آمال أولئك المبتدعة الضُلال، ففي يوم الجمعة 10 ذي الحجة، الساعة الواحدة صباحاً، من يوم النحر عام 1353ه، شرع الملك عبد العزيز، وحضرة صاحب السمو الملكي، ولي العهد الأمير سعود، ورجال الحاشية والحرس، ومعهم ثلة من رجال الشرطة، يطوفون بالبيت الحرام طواف الإفاضة، وبعد انتهاء الشوط الرابع واستلام الحجر الأسود، تقدم الملك سائراً في شوطه الخامس، ووليُ عهده وحاشيتِه، يسيرون خلْفَه، إذا برجل يخرج فجأة من حِجْرِ اسماعيل، شاهراً خنجراً، قد انتضاها في يده، وهو يصيح بصوت غير مفهوم، متقدماً من الملك عبدالعزيز، يريد طعنه فاعترضه أحد جنود الشرطة وهو يدعى (أحمد بن موسى العسيري)، فطعنه الرجل، فأرداه قتيلاً فأمسك به آخر يسمى (مجدوع بن شباب) فطعنه أيضاً، فعاجل المجرم عبدٌ من عبيد الملك يدعى (عبد الله البرقاوي) بطلق ناري من سلاحه، فأرداه قتيلاً قبل أن يتمكن من الوصول إلى الملك عبدالعزيز.
وفي هذه اللحظة شُوهد مجرم ثان، رفيقاً للمجرم الأول يجري من خلف الملك، يريد القضاء على ولي العهد، الأمير سعود، خارجاً من حجر إسماعيل من جهة الركن اليماني للبيت الشريف، شاهراً خنجره أيضاً فعاجله عبد من عبيد ولي العهد، يُدعى (خير الله) بطلق ناري من سلاحه فقَتَله.
وحينما رأى المجرم الثالث ما حل بأصحابه، وكان قد خرج فيما يظهر، من حجر اسماعيل مع المجرم الثاني، هرب مسرعاً يريد الفرار فأطلق عليه جنود الشرطة رصاص بنادقهم، فخر صريعاً وظل على قيد الحياة مدة ساعة واحدة، تمكن المحققون في أثنائها من معرفة اسمه بقوله: أنا علي.
فنجى الله عز وجل الملك الصالح عبدالعزيز آل سعود رحمه الله تعالى، من خبث وإجرام أولئك المبتدعة.

بصراحة اول مرة اسمع بجريمتهم هذي
ومع ذلك السعودية فاتحة حدودها لهم وتكرمهم
البعض منهم نعتبرهم اخوة
لكن للاسف فيه منهم من يحمل الحقد والكراهيه ويترجم خبثه بجرائم
مجهود كبير يالاتدف